تم بناء EQS على منصة مخصصة للسيارات الكهربائية، لكن مرسيدس كانت تفكر في فكرة استخدام محرك يعمل بالغاز، ليس لقيادة العجلات ولكن كمولد لشحن البطارية بسرعة.
يزعم تقرير جديد أن اختبار النموذج الأولي قد تم باستخدام موسع نطاق صغير بشاحن توربيني سعة 1.0 لتر، ومع ذلك يُزعم أن هذه المحاكمات قد تم تعليقها.
ويستشهد موقع Autocar بأحد المطلعين على شركة مرسيدس والذي يدعي أن العلامة التجارية الألمانية الفاخرة لم تعد تسعى إلى إنتاج سيارات كهربائية موسعة النطاق.
ويُنظر إليها على أنها “تكنولوجيا انتقالية” باهظة الثمن في إنتاجها ولا تحقق سوى فوائد قليلة، ويُزعم أن سيارة EQS كانت تحتوي على نسخة ذات اسطوانتين من المحرك رباعي الأسطوانات “M254” مع نظام عادم مثبت في مقدمة السيارة.
وتقوم الشركة التي تحمل النجمة الثلاثية الأسطورية الآن بتوجيه جهودها نحو السيارات الكهربائية العادية التي تعمل بالبطاريات، ويعد طراز 2025 EQS الذي تم إطلاقه مؤخرًا علاجًا جيدًا للقلق من المدى نظرًا لأن البطارية الموسعة (من 108.4 إلى 118 كيلووات في الساعة) تتيح نطاقًا أقصى لـ WLTP يبلغ 511 ميلًا.